"في الدُّعاء، ما تقُولُهُ لِلّهِ يُشبِهُك، ناقِصٌ مِثلك، على قدْرِ فهمِك، واللّهُ كريم، يَعرِفُكَ على ما أنتَ فيه، ويعرِفُكَ على ما كُنتَ فِيه، وعلى ما أصبحتَ عليه، ويقبَلكَ كما أنت، فَفِرّ إليه."
|• فريد عمارة.
من أهم ما يُعلّمه لك الإسلام ألا تسير مع الجموع بلا وعي، ألا تتبع موجات التقليد إلا في الحق، ومن عادة البشر أنهم يسيرون مع الحشود رغما عنهم، وزاد منها هذه المواقع وحسابات جعلت البشر نسخ مكررة يتبع بعضهم بعضًا بلا وعي، لذلك اجعل نفسك تابعا لأهل الخير فإذا تبعت الحشد كنت على خيرهم.
Peony with Butterfly, Johann Christoph Bayer, c. 1760.
"ثُم تأتي مُعجزات الله ويقلب الموازين لأجل دعوة كُنت تَلح بها، فيجبرك جبراً يليق بعظمته لتنسى كل حزن أصاب قلبك، وكل هم أثقل كتفك، وكل دمعة ذَرفت من عينيك".
"أكاد أجزم أن لقول: لا حول ولا قوةَ إلا بالله، مقدرة هائلة على تبديل الأحوال. إقرارك بأن القوة والتوفيق، التيسير والتقدم ما كان لذكاء أو نباهة فيك، بل إنما الأمر كله أنك نِلتَّ ما نِلتّ بقوة الله وبفضله.
اللهم إني أبرأ إليك من حولي وقوتي وعلمي إلى حولك وقوتك وعلمك، فأعِنّي."
We answered him and saved him from distress: this is how We save the faithful.
Al-Anbiya' Ayah 88
good morning