﴿فَاصبِر إِنَّ وَعدَ اللَّهِ حَقٌّ)
كنت دائمًا ما أفكر بالأجيال القادمة وأسأل: كيف تظل القضية حيّة معهم ولا تموت، وكنت ولازلت أقول بأنها ستكون مجهودًا فرديًا لكل مربّي حريص على زرع القضية و إنباتها حتى تظل جذرًا راسخًا في كل قلب طفلٍ مسلم، لكن حاليًا مع الأحداث “ولربّ ضارّةٍ نافعة” أصبحت حديثنا في كل يوم، وأصبح ذكر فلسطين يوميًا على مجالسنا والطفل يشاهد ويسأل فهذه فرصة عظيمة لتعليمهم الآن، لذا مهما بغضنا الإعلام ونحن عالمين تمام…